قيل لن الصداقة الحقيقية في حياة اي شخص اشبه بالصحة السليمة التي نادرا ما يعرف قيمتها الا حين ما يفقدها وقيل ايضا ان الصداقة الحقيقية مبنية علي الشخصية و المبدا و الاحترام المتبادل و العدالة و الحقيقة و الاخلاص
وقال اخرون ان اصدقاءك هم من عاشوا معك اوقاتك المظلمة اكثر من اولئك الذين كانو جاهزين للاستمتاع معك بنور الشمس ورخائك .
وكل هذه الاقوال صحيحة اذا وزناها بميزان العقل و مقاييس الكمال في الصداقة المثالية ولكن هذا الميزان لا وجود له في قاموس عاطفة الارتباطات الانسانية بصفة عامة الذي يتغاضي عن كل الكماليات والمثاليات ولا يري فيها سوي الظاهر و المظاهر اللذان لا يحددان ببطاقة حسن سيرة وسلوك او نبضات قلوب محذرة من الشخصية التي ننوي الارتباط بها باي صفة كانت وهناك مثل يقول ( من يبحث عن صديق بلا عيب يبق بلا صديق ) ومثل اخر ( الصداقة ارض نزرعها بايدينا )
ففي زمننا الحالي المصبوغ بالماديات بالف شكل ومعني ومفهوم والملون بالوان قوس قزح المصالح الشخصية بمئات الالوان يجعل مهمة البحث عن الصديق المثالي صعبة واحتمالية البقاء بلا اصدقاء واردة
وقال اخرون ان اصدقاءك هم من عاشوا معك اوقاتك المظلمة اكثر من اولئك الذين كانو جاهزين للاستمتاع معك بنور الشمس ورخائك .
وكل هذه الاقوال صحيحة اذا وزناها بميزان العقل و مقاييس الكمال في الصداقة المثالية ولكن هذا الميزان لا وجود له في قاموس عاطفة الارتباطات الانسانية بصفة عامة الذي يتغاضي عن كل الكماليات والمثاليات ولا يري فيها سوي الظاهر و المظاهر اللذان لا يحددان ببطاقة حسن سيرة وسلوك او نبضات قلوب محذرة من الشخصية التي ننوي الارتباط بها باي صفة كانت وهناك مثل يقول ( من يبحث عن صديق بلا عيب يبق بلا صديق ) ومثل اخر ( الصداقة ارض نزرعها بايدينا )
ففي زمننا الحالي المصبوغ بالماديات بالف شكل ومعني ومفهوم والملون بالوان قوس قزح المصالح الشخصية بمئات الالوان يجعل مهمة البحث عن الصديق المثالي صعبة واحتمالية البقاء بلا اصدقاء واردة